Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
232 result(s) for "العمارة الداخلية"
Sort by:
الدلالات الرمزية للون في العمارة الداخلية الإسلامية الإيرانية (القرن 10-12 هجري / 16-18 ميلادي)
حرص المعماري المسلم في كل مدرسة من مدارس الفنون والعمارة الإسلامية على الاستفادة من معطيات البيئة في مجال المواد الخام التي يستخدمها في تشييد عمارته، ومن ثم يمكن أن يشاهد كجزء من التنوع في إطار الوحدة التي تميز بها الفن الإسلامي تباينا شديدا في المظاهر التي تميز عمارة قطر من الأقطار الإسلامية عن مثيلاتها من العمائر في بلد إسلامي آخر، ومثال على ذلك عنصر اللون كمظهر نهائي في العمارة الإسلامية سواء من الداخل أو الخارج حيث تختلف المظاهر اللونية وتتداخل مع الزخارف النباتية والهندسية والكتابية والكائنات الحية في بعض الأحيان. وتحتسب الدلالات الرمزية واحدة من العوامل الهامة التي تؤدي دورا في تحديد طبيعة الزخارف والألوان المستخدمة في العمائر الإسلامية حيث يكون لتلك الدلالات والرمزيات علاقة إما بطبيعة الحكم السياسي أو يكون لها علاقة بالمعتقد الديني وطبيعة الفكر الديني السائد بحسب انتماء سكان ذلك المكان إلى السنة أو الشيعة، كما أنه قد يرتبط الأمر في موضوع الدلالات الرمزية بطبيعة الموروثات الفنية التي يرثها المجتمع في مكان ما من حضارات سابقة في وجودها على حضارة الإسلام في تلك الأماكن. أقيمت أكثر مباني الفرس أهمية في القرن السادس عشر من الميلاد في عهد الشاه عباس وهي قائمة على طراز يختلف عن طراز العرب الفني ولا تشارك طراز العرب في غير الزخارف. ويري لزخارف المساجد الإيرانية من الخارج شكلا خاصا بها فهي مكسوة بالمينا ذي الرسوم المنوعة ولا سيما رسم الأزهار الذي امتاز به فن الزخرفة الإيرانية كما أكثروا من استعمال المتدليات والخطوط العربية في مساجدهم وهذه هي أهم العناصر التي أخذوها عن العرب. مشكلة البحث: تنحصر مشكلة البحث في الكشف عن الدلالات الرمزية في التصميمات الفنية الزخرفية والألوان على الجدران الداخلية والخارجية للعمائر الإسلامية بإيران، ودراسة أثر البيئة والمواد الخام والمعتقدات الدينية والموروث الثقافي والفكر الديني على استخدام تلك الألوان والزخارف. أهمية البحث: ترجع أهمية البحث إلى إلقاء الضوء على المعالجة التشكيلية للدلالات الرمزية القائمة على جدران العمائر الإسلامية بإيران من الداخل والخارج والتي تتمثل في تضافر الرمز والخط واللون على الجدران وما تحويه من رموز. حدود البحث: المجال الزمنى: القرن 10-12 هجري/ 16-18 ميلادي. المجال المكاني: إيران. منهج البحث: يتخذ البحث المنهج الوصفي والتحليلي.
توظيف النقوش الكتابية في عمارة المساجد الحديثة في مصر
ما نبنيه اليوم يصبح في القريب تراثا مؤثرا في حياة الأجيال التالية يستقي منه الخبرات؛ لذا علينا أن ننتبه لما نبنيه وهل هو مرتبط مع هويتنا وهل هو أحد الخطوات للانتقال لعمارة المستقبل، وفي سمة من سمات البناء للمساجد وهي النقوش الكتابية نحاول أن نكتشف ذلك؛ حيث تعد النقوش الكتابية أحد العناصر الأصيلة المرتبطة بعمارة المسجد، وقد تفنن المسلمون على مر العصور في توظيف النقوش الكتابية العربية بالمسجد، فأمتزاج فن الكتابة مع فن العمارة كان جزءا من الطابع المعماري للمساجد الأثرية ومعبرا عن الهوية الإسلامية؛ ولذلك يهدف البحث إلى رصد التوظيف المعماري الحالي للنقوش الكتابية بالمساجد واستنتاج خصائصها، تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث شمل الإطار النظري إعطاء نبذه تاريخية لاستخدام الكتابة بالمساجد الأثرية بمصر، تحديد المفردات التصميمية ذات الصلة بالتوظيف المعماري للنقوش الكتابية ومناقشة تلك المفردات، ثم تصنيفها تمهيدا لإجراء الدراسة الميدانية. تبع ذلك إجراء دراسة ميدانية شملت عينة من عشرة مساجد جامعة حديثة من مدن مختلفة بمصر وهي: مدينة القاهرة-مدينة السادس من أكتوبر-أسوان-الغردقة-شرم الشيخ-دمياط-العاصمة الإدارية الجديدة-دكرنس بالدقهلية-أسيوط-الإسكندرية. تضمنت الدراسة الميدانية أربع خطوات هي: تحديد مفردات التصميم قيد الدراسة وكيف يتم دراستها، وتحديد عينات الدراسة، وعرض البيانات الوصفية عن المساجد، وجمع وتحليل بيانات الدراسة الميدانية. خلص البحث إلى وجود ارتباط قوى للنقوش الكتابية في المساجد الحديثة بالأشكال التراثية واستخدامها بمسطحات كبيرة نسبيا خاصة في الحوائط الداخلية والقباب من الداخل والمحراب، وميل استخدام النقوش الكتابية المعاصرة إلى الاستخدام الوظيفي أكثر منه زخرفي، كما أتضح أن هناك حاجة للتجديد من حيث الشكل الهندسي للكتابة أو استخدام مواد متطورة تتيح أمكانيات عمل تكوينات مستحدثة.
أثر الاكتفاء الذاتي في التصميم الداخلي وانعكاسه على سلوك المستخدمين داخل البيئات المبنية
يدرس هذا البحث أهمية الاكتفاء الذاتي وعلاقته بالتصميم الداخلي وتأثيره على سلوك المستخدمين داخل البيئات المبنية؛ إذ يجب على المصمم الأخذ بعناصر التصميم التي تحقق عملية الاكتفاء الذاتي في البيئات المبنية مثل: الطاقة والتهوية والإضاءة ومعالجة المياه والصيانة الذاتية، تكمن مشكلة البحث في عدم وجود رؤية واضحة وأساس يجري الاستناد إليه لمعرفة أثر الاكتفاء الذاتي في التصميم الداخلي وما ينجم عنه من تأثيرات خطيرة في البيئة المبنية وفي سلوك المستخدمين وما لهذه العناصر من أثر فعال على نحو مباشر أو غير مباشر التي تؤثر بدورها في راحة ورفاهية وصحة وأمان وخصوصية الأفراد داخل بيئاتهم، يأتي التساؤل الرئيسي في معرفة ما هي أهمية تحقيق الاكتفاء الذاتي في التصميم الداخلي؟ وكيف يمكن أن يؤثر في سلوك المستخدمين داخل البيئات المبنية، يهدف هذا البحث إلى تعريف المصمم بالمعلومات اللازمة حول شروط ومحددات تطبيق ثقافة الاكتفاء الذاتي في العملية التصميمية ككل والعمل على الخروج بتصاميم لبيئات مبنية ذات حلول تصميمية مكتفية ذاتيا، المنهجية المتبعة في هذا البحث هي الوصفية التحليلية؛ حيث جرى عمل استبيانات ومقابلات شخصية مع مجموعة من المستخدمين داخل بيئاتهم المبنية لدراسة أهمية الاكتفاء الذاتي في التصميم الداخلي وتحديد انعكاس تطبيق الاكتفاء الذاتي في التصميم الداخلي على راحة وإنتاجية وولاء الأفراد للمباني التي يشغلونها؛ حيث جرى تحليل النتائج والخروج بالتوصيات اللازمة في هذا البحث. جاءت نتائج البحث أن الاكتفاء الذاتي يؤثر في سلوك المستخدمين تأثيرا إيجابيا وينعكس على نشاطاتهم اليومية داخل البيئاتات المبنية، ويلعب الاكتفاء الذاتي في التصميم الداخلي دورا في التأثير على نحو واضح في راحة ورفاهية وصحة وأمان وخصوصية المستخدمين، وأخيرا ينعكس ذلك التأثير على نحو ملموس على أدائهم وإنتاجيتهم وولائهم لبيئاتهم.
آليات قياس جودة الهواء الداخلي في الفصول الدراسية
تزايد في السنوات الأخيرة القلق بشأن تأثير تلوث الهواء على أطفال المدارس. هناك مجموعة متزايدة من الأدلة لتطور الربو، بالإضافة إلى تفاقم الأعراض لدى المصابين بالربو، مع التعرض لملوثات الهواء المرتبطة بحركة المرور. ويعتبر من الأمور المهمة، مراقبة جودة الهواء في البيئة الداخلية؛ لرصد مستويات التلوث؛ لتقييم مدى مناسبة بيئة الفصل الدراسي للطفل، وضمان بيئة آمنة، وتفعيل أنشطة ترشيح الهواء، وتحفيز الوعي البيئي عند أصحاب القرار، وتطوير التقنيات تبعا لبيانات. ونظرا عدم وجود أداة قياسية لبيانات جودة الهواء الداخلي للفصول الدراسية في مدارس المملكة الأردنية الهاشمية، يقدم هذا البحث: نظام مقترح لقياس جودة الهواء، الذي يتكون من: مستشعرات موزعة متصلة بنظام مطور، يشكل شبكة استشعار لاسلكية (WSN). تعتمد عقد المستشعر على حركات ZigBee منخفضة الطاقة، وتنقل بيانات القياس الميدانية إلى السحابة من خلال بوابة. تم تطبيق نظام حوسبة سحابية محسن لتخزين البيانات المستلمة من شبكة الاستشعار ومراقبتها ومعالجتها وتصورها. يتم تنفيذ معالجة البيانات وتحليلها في السحابة من خلال تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي؛ لتحسين الكشف عن المركبات والملوثات. هذا النظام المقترح هو: أسلوب استهلاك منخفض التكلفة، وصغير الحجم، ومنخفض الطاقة يمكن أن يعزز بشكل كبير كفاءة قياسات جودة الهواء، حيث يمكن نشر عدد كبير من العقد، وتوفير المعلومات ذات الصلة؛ لتوزيع جودة الهواء في مناطق مختلفة.
مجال الفرد الكهرومغناطيسي وتأثير الصيغة التشكيلية والمردود على المخ
إن الجسم البشري المعجز تقف أمامه البشرية، ولا تستطيع فهمه كليا إلى الآن والإلمام بكل إمكانياته وقدراته، ولا تملك إلا محاولات لتفسيره. يتناول هذا البحث مجال الفرد الكهرومغناطيسي وكيف يتأثر بالمجالات المحيطة به وبالصيغ التشكيلية، ودور ذلك في التأثير على المخ، وكيف ينعكس ذلك، ويترجم إلى الشعور الذي يؤثر على فاعلية الفرد وصحته النفسية والبدنية. إشكالية البحث: تتمثل إشكالية البحث في الآتي: - التلوث الكهرومغناطيسي، وأثر ذلك في اضطراب المجال الكهرومغناطيسي للفرد؛ مما يؤثر في نفسية الإنسان، وطاقته بشكل كبير، كما ينتج عنه أضرار عدة تؤثر في صحة الإنسان، وسلوكه واضطرابه النفسي. - عدم إدراك الكثيرين أهمية الفن، ودوره في التأثير على الفرد بشكل مباشر وغير مباشر، واقتصار دور الفن على تعبير الفنان عن انفعال شخصي به، وتوظيفه بما يملي عليه انفعاله الشخصي. أهداف البحث: تتمثل أهداف البحث في الآتي: - توضيح أثر الطاقة الكهرومغناطيسية على الفرد، وكيف يؤثر هذا على صحته النفسية والجسدية. - توضيح أثر الصيغة التشكيلية على الفرد وكيف يتأثر الإنسان بالصيغة التشكيلية. أهمية البحث: تتمثل أهمية البحث في الآتي: - توضيح أهمية الصيغة التشكيلية، بوصفها قيمة مؤثرة، ولها أثر فعال في صحة الفرد ونفسيته، مما ينعكس على أدائه وإنتاجه. - توضيح كيفية تأثير الشكل ومفردات التشكيل المحيطة بالفرد على المجال الكهرومغناطيسي المحيط بالإنسان، وبالتالي على تفاعلات المخ والمشاعر الناتجة من هذا التفاعل. منهجية البحث: اعتمدت الدراسة في الإجابة عن الأسئلة السابقة، وحل إشكاليتها على المنهج الوصفي التحليلي، من خلال عرض وتحليل كيفية التواصل والاتصال بين المخ والمجال الكهرومغناطيسي للفرد والمشاعر.
الصناعات الثقافية وأثرها على التصميم الداخلي
تعد الصناعات الثقافية أحد اهم الركائز الاساسية التي يمكن ان تؤثر بشكل ايجابي على الدخل القومي وتعمل على تحقيق الهوية الثقافية. يصنف التراث الثقافي الي التراث الثقافي المادي واللامادي للشعوب واهميته في التعبير عن حضاراته وخصائصه التاريخية والثقافية عبر الازمنة والعصور التاريخية المختلفة، حيث ان التراث الثقافي بكل عناصره المادية واللامادية هو المعبر عن الجذور الحضارية والهوية الثقافية للمجتمعات. يشمل التراث المادي المباني والأماكن التاريخية والأثار والتحف، وما تكشفه الحفريات وتضمه المتاحف، وكل منها يمثل فترات تاريخية في حياة الشعوب. وتصبح تلك المكونات ذات أهمية لدراسة تاريخ البشرية لأنها تمثل الركيزة الأساسية لأفكار على مر الزمن. بينما يقصد \"بالتراث الثقافي غير المادي\" الممارسات والتصورات وأشكال التعبير والمعارف والمهارات - وما يرتبط بها من آلات وقطع ومصنوعات وأماكن ثقافية - التي تعتبرها الجماعات والمجموعات، وأحيانا الأفراد، جزءا من تراثهم الثقافي. وهذا التراث الثقافي غير المادي المتوارث جيلا عن جيل، تبدعه الجماعات والمجموعات من جديد بصورة مستمرة بما يتفق مع بيئتها وتفاعلاتها مع الطبيعة وتاريخها، وهو ينمي لديها الإحساس بهويتها والشعور باستمراريتها، ويعزز من ثم احترام التنوع الثقافي والقدرة الإبداعية البشرية، ومنها: (التقاليد وأشكال التعبير الشفهي، بما في ذلك اللغة كواسطة للتعبير عن التراث الثقافي غير المادي - فنون وتقاليد أداء العروض- الممارسات الاجتماعية والطقوس والاحتفالات- المعارف والممارسات المتعلقة بالطبيعة والكون - المهارات المرتبطة بالفنون الحرفية التقليدية) لذلك يأتي الهدف من دراسة التراث الثقافي اللامادي واهم الصناعات الثقافية والمهارات التي ترتبط به للاستفادة منها في مجال التصميم الداخلي وتطبيقها في صيغ مستقبلية تتلائم مع الفكر المعاصر.